دخل العراق في ثمانينيات القرن الماضي مهاجرا من بلده مصر أيام الرخاء الإقتصادي في العراق وعمل إماما لجامع بشر الحافي في الأعظمية
وعندما فرض الحصار الإقتصادي على العراق رفض أن يغادر العراق ويعود لبلده مصر وقال "أن البلد الذي أحتضنني أيام رخائه لن أتركه أيام محنته"
وظل إماما للمسجد ويعمل في إعداد الطعام وخدمة طلاب العلم محتسبا ذلك لوجه الله تعالى الى أن وآفاه الأجل صباح هذا اليوم الجمعة ١٧/ ١/ ٢٠٢٠ ليوارى الثرى في تراب البلد الذي احبه وسكنت اليه نفسه
أنه الشيخ عبد الله المصري
رحمة الله تعالى وأسكنه فسيح جناته
وعندما فرض الحصار الإقتصادي على العراق رفض أن يغادر العراق ويعود لبلده مصر وقال "أن البلد الذي أحتضنني أيام رخائه لن أتركه أيام محنته"
وظل إماما للمسجد ويعمل في إعداد الطعام وخدمة طلاب العلم محتسبا ذلك لوجه الله تعالى الى أن وآفاه الأجل صباح هذا اليوم الجمعة ١٧/ ١/ ٢٠٢٠ ليوارى الثرى في تراب البلد الذي احبه وسكنت اليه نفسه
أنه الشيخ عبد الله المصري
رحمة الله تعالى وأسكنه فسيح جناته
0 تعليقات